قـــال الله تـعـالـى :
" اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ
لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ
يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء
وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ
وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "
* هـذه آيـة أنـزلـهـا الله جـل ذكـره وجـعـل ثـوابـهـا لِـقـارئـهـا عـاجـلاً وآجـلاً ...
* مـن قـرأهـا فـي زوايـا بـيـتـه الأربـع
تـكـون للـبـيـت حـارسـه وتـخـرج مـنـه الـشـيـطـان ..
* مـن قـرأهـا عـلـى مـنـزلـة قـبـل الـسَّـفـر
فـمـنـزلـه فِـي حـفـظ الله مِـن الـسَّـرقـة ومِـن كُـل الـمـصـائـب ..
* مـن قـرأهـا لـيـلاً خـرج الـشَّـيـطـان مِـن الـبـيـت
ولايـدخـلـه حـتـى يُـصـبـح
وآمـنـه الله عـلـى نـفـسـه وجـاره وجـار جـاره والـبـيـوت الـتـي حـولـه ..
* مـن قـرأهـا فـي الـفـراش قـبـل الـنـوم لِـنـفـسـه أو لأولاده
يـحـفـظـهـم الله لا يـقـربـهـم شـيـطـان حـتـى يُـصـبـحـوا
ويُـبـعـد عـنـهـم الـكـوابـيـس والأحـلام الـمُـزعـجـة ..
* مـن قـرأهـا فـي الـصـبـاح قـبـل أن يـخـرج مِـن مـنـزلـة
ويـقـول يـاحـفـيـظ ثـلاث مـرات كـان فِـي حـفـظ الله حـتـى يـعـود ..
* مـن قـرأهـا لـيـلاً أو نـهـاراً وبـأي عـدد أقـلـهـا ثـلاث مـرات
فـهـي عِـلاج ووقـايـة مـن كُـل أنـواع الأمـراض و الآفـات ..
وشـرح للـصـدور ..
وكـشـف للـهـم والـغـم والـكـرب وحـفـظ للـنَّـفـس والـمـال والأولاد ..
* مـن قـرأهـا دُبـر كُـل صـلاة يـتـولـى قـبـض روحـه الله ذو الـجـلال والإكـرام ..
وكـان كـمـن قـاتـل مـع الأنـبـيـاء الله حـتـى اُسـتـشـهـد ..
* مـن قـرأهـا أعـطـاه الله ثـواب عـمـل الأنـبـيـاء وأعـمـال الـصِّـديـقـيـن ..
وأعـطـاه الله فـوق مـا أعـطـى للـشَّـاكـريـن ..